كان الشيخ عبدالباسط يعتزّ بذهابه إلى القدس، الرحلة التى رواها متأثرًا لحد البكاء: «منساش إحياء رمضان فى المسجد الأقصى 1963، بعد صلاة العصر، كان ذلك وقت تجمّع الفلسطينيين من جميع البقاع، جلستُ أقرأ نصف ساعة أو أكثر، وفى يوم اقترحت على وزير الأوقاف أن أقرأ ليلة 27 رمضان، وبالفعل حدث، وكانت ليلة موفقة ومباركة، قرأنا (إنّا أنزلناه فى ليلة القدر)» .
المصدر : المصري لايت
ليست هناك تعليقات:
لاتنسونا من صالح دعائكم بظهر الغيب